في عام 2020 أصطدم زورق حربي فنزويلي بسفينة سياحية برتغالية أنتهت بغرق الزورق أما السفينة السياحية فلم يحدث فيها سوي خدوش بسيطة و من أجل التغطية علي ذلك الإحراج إدعي الجيش الفنزويلي أن تلك السفينة تحمل إرهابيين علي الرغم من أن وجودها في ذلك المكان كان بغرض الصيانة فقط .