مسلسل صراع العروش Game of Thrones

صراع العروش أو جيم أوف ثرونز Game Of Thrones جميعها أسماء لمسلسل تلفزيوني خيالي مقتبس من رواية أغنية الجليد و النار من مجموعة الكاتب الأمريكي جورج أر مارتن و قام بمعالجتها الدرامية للشاشة الكاتبين ديفيد بينيوف ودي بي فايس لحساب منصة HBO و أجتذب خلال فترة عرضه أعداد قياسية من المشاهدين و أصبح له قاعدة جماهيرية كبيرة و فيه يتناول قصة شبكة معقدة من الصراعات السياسية بين العائلات النبيلة التى تسكن قارة ويستروس الخيالية إما للمنافسة من أجل الوصول الى العرش الحديدي أو القتال بغرض الإستقلال عنه بالتوازى مع محاولات أخر سليل من الأسرة الحاكمة التى تم خلعها و نفيها الى قارة أخرى و هى إيسوس للعودة و إستعادة العرش المسلوب فى الوقت الذى تواجه فيه كلا القارتين مخاطر قادمة من الشمال و المتمثلة فى ملك الليل و جيشه من الموتي الذى يجهزه للسيطرة على عالم البشر .

مسلسل صراع العروش

المواسم : 8 مواسم .

عدد الحلقات : 73 حلقة .

بلد الإنتاج : الولايات المتحدة , المملكة المتحدة .

اللغة : الإنجليزية .

نبذة تاريخية حول عالم جورج أر مارتن لفهم مسلسل صراع العروش

خريطة عالم صراع العروش
خريطة عالم صراع العروش

لمحاولة فهم مسلسل صراع العروش أو جيم أوف ثرونز عليك أولا معرفة عالم “جورج أر مارتن” الذى كتبه فى رواياته و جسد المسلسل جزء منه حيث يبدء عالمه قبل 12000 عام من بداية أحداث المسلسل بقارتين و هم “إيسوس” و تقع فى الشرق و “ويستروس” فى الغرب و يفصل بينهم مسطح مائي يطلق عليه إسم البحر الضيق و كانت قارة “ويستروس” لا يعيش فيها سوى نوعين غير بشريين و هم العمالقة و أطفال الغابة الذين كانوا نوع غير بشري من الأشخاص الصغار و يعبدون أرواح الطبيعة و فى تلك الأثناء غزا الرجال الأوائل القادمين من ” إيسوس ” قارة ” ويستروس ” عبر جسر بري يفصل بينهما و حاربوا هؤلاء الأطفال من أجل السيطرة على القارة و لمحاولة ردعهم أنشأ الأطفال بإستخدام السحر الكائنات البيضاء أو كما يطلق عليهم الوايت ووكرز الذين كانوا من البشر و تم التضحية بهم لاستخدامهم على ما يبدو كسلاح ضد الرجال الأوائل لكن الأمر أدى إلى نتائج عكسية عليهم و أصبحت الكائنات البيضاء خطرا ليس على الرجال الأوائل فقط و لكن على أطفال الغابة أنفسهم .

اطفال الغابة و تحويل البشر الى الكائنات البيضاء او الوايت ووكرز فى مسلسل صراع العروش
اطفال الغابة و تحويل البشر الى الكائنات البيضاء او الوايت ووكرز

و اتحد أطفال الغابة والرجال الأوائل لمحاربة المشاة البيض و استطاعوا فى النهاية الانتصار عليهم و ردعهم الى أقصى الشمال و قبل 8000 عام منذ بداية حلقات المسلسل قام أسلاف ” نيد ستارك ” من الرجال الأوائل و بالتعاون مع أطفال الغابة ببناء الجدار السحري لإعاقتهم إلى الأبد و مع مرور السنوات نسي الجميع كل شئ من تلك القصة حتى أن بعض من الأشخاص الذين كانوا يعيشون فى أقصى الشمال و رفضوا الانتقال الى ما وراء الجدار أصبحت الأجيال الجديدة تظن ان الجدار مبنى للحماية منهم هم بإعتبارهم من الهمج و ليست كائنات أخرى و لكن على أى حال قام أطفال الغابة بإغراق الطريق البرى الواصل بين “إيسوس” و “ويستروس” و لكن ذلك لم يمنع مجموعة أخرى من البشر من عبور البحر الضيق قادمين من “إيسوس” و هم “الأندالز” الذين سكنوا النصف الجنوبي من القارة و جلبوا معهم آلهتهم السبعة و هذا هو السبب في أن الشماليين مازالوا يتعبدون في بساتين بينما الجنوبيين المتفوقين لديهم ألهة أخرى .

و فى “إيسوس” كانت توجد مدينة متقدمة للغاية و هى “فاليريا” عاصمة العالم المتطور و المثقف و الأثرياء و كانت تشبه إلى حد ما “اليونان” القديمة و لكنها تقع في جنوب “إيسوس” و عرفوا بإستخدام السحر كيفية التحكم في التنانين و كانت عائلة “التارجيريان” هي آخر خط باقٍ من الطبقة الأرستقراطية الفاليرية بعد أن تم تدمير الأمة بأكملها و معارفها قبل 400 عام من أحداث مسلسل صراع العروش عندما اندلعت عدة براكين في وقت واحد و لأسباب غير مفهومة و ربما سحرية و أغرقت معظم شبه الجزيرة و أصبح مكانها ما يعرف بإسم بحر الدخان حيث كان من الممكن أن تكون هذه نهاية عصر التنانين إذا لم تكن هناك عائلة “التارجريان” الذين انتقلوا هم و حيواناتهم الأليفة قبل هلاكها الى موقع استيطاني في جزيرة “دراجونستون” قبالة ساحل قارة “ويستروس” و رغم دخول “إيسوس” عقب دمار ” فاليريا ” في حرب مع نفسها ادت الى احداث فراغ فى السلطة فقد نتج عن ذلك تأسيس عدد من المدن الحرة (بنتوس و برافوس و ميرين و غيرهم ) لكن كان لدى عائلة “التارجيريان” خطط أخرى و هى غزو “ويستروس “و السيطرة عليها و ذلك على يد ” إيجون الفاتح ” و قبل أحداث مسلسل صراع العروش بنحو 300 عام .

جون سنو و التنانين فى صراع العروش

و خلال غزو “ويستروس” كان فيها سبع ممالك على الرغم من وجود المزيد منها في الماضي و لكن على أى حال قام ” إيجون تارجيريان ” و زوجتيه الذان كانوا اخوته فى نفس الوقت ” راينيز ” و ” فيزينيا ” بقيادة تنانينهم الثلاثة و استطاعوا قهر البيجاسوس و قاموا بتأسيس العاصمة ” كينجز لاندينج ” و شنوا حربًا ضد الملك “هارين هور” من “ريفرلاندز” و في النهاية قاموا حرفياً بإذابة قلعته “هارنهال” بنيران التنانين و سقطت “ريفرلاندز” و جزر الحديد تباعا بعد ذلك و خلال معركة تسمى ميدان النار قامت التنانين بإحراق 4000 رجل أحياء في وقت واحد مما أدى إلى استسلام كل من عائلات “ستارك” و “لانيستر” و “تيريل” و انتهى بهم الأمر إلى أن يصبحوا مسؤولين عن مناطقهم الخاصة في الشمال و الغرب و لكن تحت حكم ” التارجيريان ” و بعكس تلك الممالك استطاعت المملكة الواقعة في أقصى الجنوب ” دورون ” من الحفاظ على استقلاليتها بسبب أنه لا تستخدم التنانين كثيرًا في حرب العصابات الجبلية على ما يبدو و لكن تم إخضاعها إلى المملكة عن طريق الزواج لاحقًا .

و قبل حوالى 150 عاما من بداية حلقات مسلسل صراع العروش اندلعت حرب أهلية بين سلالة “التارجيريان” لخلافات على وراثة العرش و خلال تلك الحرب قتلت معظم التنانين و لم تنمو بعد ذلك ثم تلاشت تماما بعد بضع سنوات قبل تمرد “روبرت باراثيون” بحوالى 30-25 سنة و التى خلالها ولد ” بيتر بيليش ” و هو فقير تم تربيته في “ريفران” موطن الـ “تالي” و أطلق عليه “ليتل فينجر” في إشارة إلى طوله حيث وقع “بيتر” في حب “كاتلين” أخت “إدمور تالي ” لكنها لم ترد بالمثل لأنها أحبت “براندون ستارك” بدلاً منه في الوقت الذى وقعت فيه “ليزا” شقيقة “كاتلين” في حب “بيتر” الذى استخدم هذا لاحقًا لصالحه و فى أحد الأيام تحدى “بيتر بيليش” “براندون ستارك” خطيب “كاتلين” في مبارزة لكنه تعرض للإذلال و الهزيمة و لم يغفر لعائلة “ستارك” ذلك قط .

و قبل ثورة ” روبرت باراثيون ” بحوالى 17 عاما حكم “ويستروس” الملك “إيريس الثاني” الذى لقب بالملك المجنون لسبب وجيه لأنه كان مجنونًا و بفضل سلوكه الشاذ و الاستبدادي أصبحت البلاد برميل بارود و كان ابنه الاكبر “ريجار” جيدًا و محبوبا و موسيقيًا موهوبًا و محاربًا ممتازًا و كان من المتوقع عمومًا أن يكون ملكًا جيدًا بعد وفاة والده “إيريس” و أراد ” تايوين لانستر” الذى كان مساعد الملك أن يتزوج من ابنته ” سيرسي ” لكن “إيريس” اعتقد أنها كانت أقل من إبنه شأنا لذلك تزوج “ريجار” من “إيليا مارتيل” أخت الأمير “أوبراين” و خلال جولة في “هارينهال” التقى “ريجار” بشقيقة “نيد ستارك” ” ليانا ” و وقع في حبها و لكن لسوء حظ الأمة كانت مخطوبة لروبرت باراثيون و بعد مرور بعض الوقت اختطف “ريجار” “ليانا” و أخفاها بعيدًا في البلاد مما أثار غضب عائلة “ستارك” حيث دفع ذلك أخيها الأكبر “براندون ” الى تأجيل حفل زفافه على “كاتلين” و انطلق الى “كينجز لاندينج” و طالب بعودة “ليانا” و لكن قام الملك المجنون بسجنه بتهمة الخيانة و ذهب والده لورد “ريكارد ستارك” ليفديه و يعيده معه الى الشمال و عندما وصل “ريكارد” إلى العاصمة ألقى “إيريس” القبض عليه أيضًا و علقه في درعه من السقف فوق النار و في هذه الأثناء ربط حبل مشنقة حول عنق “براندون” و وضع سيفًا بعيدًا عن متناول يده على الأرض و كلما كافح للوصول إليه يجرح والده و يزيد تشديد الخناق عليه الى ان مات الاثنان بشكل مروع .

الملك ايريس الثانى او الملك المجنون
الملك ايريس الثانى الملقب بالملك المجنون

و بسبب ما حدث لأخيه و والده انضم “نيد ستارك” الذى أصبح الآن اللورد “ستارك” إلى “روبرت باراثيون” و معلمهم “جون آرين” (الزوج الأكبر بكثير للايزا تالي) و خاضوا حربًا ضد العرش و تزوج “نيد” من “كاتلين” خطيبة أخيه و قتل “روبرت” الأمير “رايجار” في معركة على نهر ترايدنت و طوال فترة التمرد بقى ” تايوين لانيستر ” محايدا لكنه تعهد بالولاء للملك و دخل “كينجز لاندينج” و عندها غير موقفه على الفور و نهب المدينة و رأى “جايمى لانيستر” الحارس الشخصي لإيريس و إبن ” تايوين ” أن الملك كان على وشك تفجير العاصمة بالنيران مما سيسفر عن مقتل كل شخص في المدينة فقام بقتله و بناء على أوامر “تايوين” قتل سير “جريجور كليجين” او كما يطلق عليه الجبل (و من تلقاء نفسه اغتصب) زوجة ريجار ” إيليا ” و قتل طفليها مما أكسب عائلة “لانيستر” كراهية لا نهاية لها في “دورون” و خلال ذلك الوقت كانت شقيقة “إيريس ” و زوجته الحامل فى نفس الوقت مختبئة مع ابنها “فيسريس” ثم أنجبت “دينيريس” خلال عاصفة شديدة و توفيت على الفور و يقوم ” فاريس ” بتهريب “فيسيريس” و الطفلة “دينيريس ” خارج البلاد إلى “بينتوس” حيث عاشوا كضيوف فقراء من مختلف الأصدقاء و المتعاطفين .

و خلال حكم الملك الجديد ” روبرت باراثيون ” قام القراصنة المزعجين من موطنهم فى جزر الحديد بالثورة ضده مطالبين باالاستقلال لكن هزمهم “نيد ستارك” و استسلم اللورد “بالون جريجوي” و تم أخذ ابنه “ثيون” كرهينة و رفعه بين عائلته و ساد السلام في المملكة بعد أن تولى “روبرت” العرش و يرجع ذلك إلى حد كبير إلى أنه تزوج على مضض من “سيرسي لانيستر” و بالتالي جلب “تايوين” و عشيرته غير الموثوق بهم إلى الحظيرة و اعتنى “نيد” بالشمال و أصبح “جون آرين” يد الملك و أدار البلاد بكفاءة بينما كان “روبرت” يشرب و يشق طريقه حول “كينجز لاندينج” و يتحول الى زير نساء .

و عند هذه النقطة يمكنك مشاهدة الحلقة الأولى من المسلسل الشيق صراع العروش أو جيم أوف ثرونز .

أبرز أبطال العمل

بيتر دانكيلاج تيريون لانستر
لينا هيدي سيرسي لانستر
إيميليا كلارك دينيريس تارجيريان
كيت هارينجتون جون سنو
صوفى تيرنر سانسا ستارك
مايسي ويليامز أريا ستارك
نيكولاى كوستر والدو جايمي لانستر
أيان جلين جورا مورمونت
جون برادلي صامويل تارلي
ألفى ألين ثيون جريجوي
كونليث هيل لورد فاريس
ليام كانينجهام سير دافوس
جواندولين كريستي براين اوف تارث
أيدن جلين بيتر بيليش
إيزاك رايت بران ستارك
رورى مكان ساندور كليجين
نتالى ايمانويل ميساندي
جيرومى فيلين برون
جاكوب أندرسون جراى وورم
كريستوفر هايفيجو تورموند
كاريس فان هوتين ميليسندرا
تشارلز دانس تايوين لانستر
ناتالى دورمر مارجريت تايريل
جاك جليسون جوفرى باراثيون
ميشيل فيرلي كاثلين ستارك
ستيفن ديلان ستانيس براثيون
ريتشارد مادن روب ستارك
إيوان ريون رامزى بولتون
روس ليزلي يجريت
شون بين إدراد ستارك
مارك أدي روبرت باراثيون
بيدرو باسكال أوبراين مارتيل

مواسم مسلسل صراع العروش

  • الموسم الأول – يتكون من 10 حلقات و عرض فى ابريل عام 2011 .
  • الموسم الثاني – يتكون من 10 حلقات و عرض فى ابريل عام 2012 .
  • الموسم الثالث – يتكون من 10 حلقات و عرض فى مارس عام 2013 .
  • الموسم الرابع – يتكون من 10 حلقات و عرض فى أبريل عام 2014 .
  • الموسم الخامس – يتكون من 10 حلقات و عرض فى أبريل عام 2015 .
  • الموسم السادس – يتكون من 10 حلقات و عرض فى أبريل عام 2016 .
  • الموسم السابع – يتكون من 7 حلقات و عرض فى يوليو عام 2017 .
  • الموسم الثامن و الاخير – يتكون من 6 حلقات و عرض فى أبريل عام 2019 .

أعلى حلقات مسلسل صراع العروش تقييما


معركة اللقطاء
موسم 6 الحلقة 9
10/9.9

رياح الشتاء
موسم 6 الحلقة 10
10/9.9

أمطار كاستمير
موسم 3 الحلقة 9
10/9.9

هاردهوم
موسم 5 الحلقة 8
10/9.8

غنائم الحرب
موسم 7 الحلقة 4
10/9.7

ما وراء الكاميرا

كواليس مسلسل صراع العروش
  • تلقى الممثل “جاك جليسون” (جوفري باراثيون) رسالة من المؤلف “جورج آر.آر.مارتن” بعد بث المسلسل يقول فيها : “تهانينا على أدائك الرائع. الكل يكرهك!” .
  • وفقًا للممثل ” كيت هارينجتون ” (جون سنو) فقد كان أداؤه في الحلقة التجريبية سيئًا للغاية لدرجة أن القائمين على العمل غالبًا ما هددوه مازحين بنشر مشاهد منها على شبكة الإنترنت إذا اشتكى كثيرًا .
  • تقاعد الممثل “ويلكو جونسون” (إيلين باين) بعد الموسم الثاني بسبب تشخيص إصابته بسرطان البنكرياس رغم ظهوره في الروايات اللاحقة و تم استبدال دوره في المسلسل فعليًا بالممثل ” جيروم فلين ” (برون) ، الذي يرافق ” نيكولاى كوستر والدو ” ( جيمي لانستر ) في مهام لاحقة و بعدها تبين أن مرض “جونسون” يمكن علاجه و على أي حال أُعلن أنه تعافى من مرضه بعد جراحة مكثفة عام 2014 .
  • وفقًا للمؤلف “جورج آر آر مارتن” كان “بيتر دينكلاج” هو الخيار الوحيد للعب دور (تيريون لانيستر) و لم يتم اختبار أي ممثلين آخرين و تم ترشيحه ثماني مرات متتالية (مرة واحدة لكل موسم) و حصل على جائزة إيمي أفضل ممثل مساعد في سلسلة دراما بعد أدائه فى الموسم الأول و الخامس و السابع و الثامن محققًا رقمًا قياسيًا جديدًا في فئة الممثل المساعد عن نفس الدور.
  • تم الاتصال بالكاتب “جورج آر آر مارتن” عدة مرات و ابلاغه بخطط لتكييف سلسلة كتبه (التي لم تكتمل بعد) و خاصة رواية “أغنية من الجليد و النار” في فيلم سينمائي لكنه رفضها جميعًا حيث اعتقد أن كتبه كانت واسعة جدًا بحيث لا يمكن تحويلها إلى فيلم و قد كتبهم عن قصد ليكونوا غير قابلين للفيلم تقريبًا كما رفض أيضًا عروض لتكييف بعض الوقائع المنظورة من الكتاب و عندما أخبره كتاب المسلسل “ديفيد بينيوف و دي.بي فايس ” بأنهم يريدون إنشاء سلسلة منها و سألهم عمن يعتقدون أن تكون والدة (جون سنو) و عندما أجابوه ( ليانا ستارك ) رضى عن الاجابة و وافق على بيع حقوق الكتاب و تم خروج مسلسل صراع العروش الى النور .
  • عندما التقى الممثل “جيسون موموا” (خال دروغو) بالممثلة “إميليا كلارك” (داينيريس تارجارين) لأول مرة احتضنها و رفعها فى فندق “بلفاست” و هو يصرخ “زوجتى”.
  • بعد تصوير مشاهدها الأخيرة فى صراع العروش حصلت “إميليا كلارك” على وشم لثلاثة تنانين على معصمها .
  • تم صنع قلب من الجيلاتين للمشهد الذي يجب أن تأكل فيه ( دينيريس تارجيريان ) “إميليا كلارك” قلب الحصان نيئًا و على الرغم من أنها كانت آمنة للأكل إلا أنها قالت إن طعمها يشبه الكلور و المعكرونة النيئة و لا تزال كريهة بما يكفي لدرجة أن تعابير وجهها أثناء الضغط عليها كانت لا تتطلب أي تمثيل للكاميرا و أثناء التصوير حصلت على الكثير من الدم المزيف في جميع أنحاء جسدها لدرجة أنها اختفت في الفترات الفاصلة لأنها علقت في مقعد المرحاض .
  • تزوج “كيت هارينجتون” (جون سنو) و “روز ليزلي” (يجريت) في 23 يونيو 2018 في “اسكتلندا” و ذلك بعد أن وقعوا في الحب أثناء لعب العاشقين على الشاشة و أصبح مسلسل صراع العروش سببا فى قصة حبهم .
  • تعرض المسلسل لانتقادات متكررة بسبب تصويره الواضح للعنف الجسدي و الجنسي كما تسببت مشاهد الاغتصاب المتكررة بشكل خاص في قدر كبير من الجدل و دافع الكاتب “جورج آر آر مارتن” عن خياراته الفنية بالقول إنه يريد أن يضع قرائه في الحدث الصحيح بدلاً من مجرد تلخيصها و يؤكد أنه على الرغم من أن كتبه هي خيال ملحمي إلا أنه اقتبسها من التاريخ الفعلي حيث كان الاغتصاب و العنف الجنسي جزءًا من كل حرب تم خوضها كما زعم أن الفظائع في الكتب باهتة مقارنة بما يمكن العثور عليه في أي كتاب تاريخ حقيقي .
  • شعر كل من “تشارلز دانس” (تيوين لانيستر) و “جاك جليسون” (جوفري باراثيون) بالفزع و الاشمئزاز من معاملة شخصياتهم لشخصية (تيريون لانيستر) حيث لاحظ “دانس” أنه كان من الصعب للغاية عليه أن يسيء معاملة رجل لطيف مثل “بيتر دانكيلاج” لدرجة أنه ظل يعتذر له بين اللقطات.
  • “صوفي تيرنر” (سانسا ستارك) و ” مايسي ويليامز ” (أريا ستارك) لديهما وشوم مطابقة بتاريخ 07.08.09 و هو اليوم الذي اكتشفوا فيه أنهما تم اختيارهم فى مسلسل صراع العروش .
  • بلغ متوسط ​​تكلفة الإنتاج لكل حلقة من المسلسل حتى الموسم السادس حوالي ستة ملايين دولار و أغلى حلقة كانت التاسعة فى الموسم الثاني بعنوان “بلاكووتر” و التي تكلفت ثمانية ملايين دولار و مع ذلك قررت HBO تحديد ميزانية قدرها مائة مليون دولار للموسم السادس مما يعني أن كل حلقة من الموسم يبلغ متوسط ​​تكلفة الإنتاج فيها عشرة ملايين دولار مما وضع هذا العرض على قدم المساواة مع مسلسل ” فريندز ” عام (1994) باعتباره أغلى مسلسل تلفزيوني على الإطلاق (على الرغم من أن معظم ميزانية “فريندز” ذهبت إلى رواتب النجوم بدلاً من الإنتاج ).
  • تم اختبار “كونليث هيل” (اللورد فاريس) في الأصل لدور “روبرت باراثيون” .
  • تم التصويت على الممثلة ” لينا هيدي ” (سيرسي لانيستر) من قبل المعجبين باعتبارها الشخصية الأكثر كرهًا في المسلسل و قالت “هيدي” إنها غالبًا ما تكون ضحية المعجبين الذين يوجهون كراهيتهم تجاه شخصيتها شخصيًا و كثيرًا ما يناديها الناس بأسم شخصيتها على الإنترنت و في الأماكن العامة و في مؤتمرات المعجبين و غالبًا ما يتم نبذها و ادعت أنه خلال جلسة توقيع في “كوميك كون” كان الناس ينتزعون كتبهم من يديها لمنعها من التوقيع عليها.
  • كانت هناك شائعة مفادها أن “لينا هيدي” ( سيرسي لانيستر) و “جيروم فلين” (برون) كانا في علاقة و لذلك تم وضع شروط فى المسلسل بحيث كان لكل منهما بند مدرج في عقودهما أنهما لن يشاركا أبدًا تصوير المشاهد مجتمعين و يجب أن يظلوا منفصلين و مع ذلك صرح “فلين” أن هذا غير صحيح قائلاً “كنا في الواقع في نفس المشهد معًا و في المرة الأخيرة التي رأيت “لينا” كنا نتحدث فيها بشكل طبيعي لذلك لا تصدق كل ما تقرأه و كما قلت أن وسائل الإعلام يمكن أن يصبحوا في أمس الحاجة إلى القصص “.
  • شخصية ( المايستر أمون تارجيريان ) كان أعمى في الروايات و لعب دوره الممثل “بيتر فوجان” الذي كان أعمى جزئيًا.
  • أسس الممثل “جاك جليسون” (جوفري باراثيون) شخصيته اعتمادا على شخصية (كومودوس) “خواكين فينيكس” في فيلم المصارع (2000).
  • تم ذكر المصطلحين “الرجال الأوائل” و “الأندالز” بشكل متكرر في مسلسل صراع العروش و غالبًا ما يتم تفسيرهما بشكل غير مباشر و لكن تعطي رواية “أغنية الجليد و النار” و العديد من الميزات الإضافية على اسطوانات الديفيدى المزيد من الخلفية الدرامية لهذه المفاهيم حيث اعتاد على أن قارة ” ويستروس ” كان فقط من يسكنها هم أطفال الغابة الشبيهين بحوريات الخشب حتى غزا الرجال الأوائل القارة من “إيسوس” عبر جسر بري و دمر الأطفال الجسر البري و شنوا حروب مع الرجال الأوائل امتدت الى آلاف السنين ثم تفاوضوا على السلام عندما وجدوا عدوًا مشتركًا و هم ” الكائنات البيض ” و لقد تعايشوا لعدة آلاف من السنين سويا حتى قاموا ببناء الجدار معًا للحماية من الكائنات البيض في أقصى الشمال و بعد فترة طويلة من قيام الرجال الأوائل بتأسيس ممالك في ويستروس و تحولهم إلى ديانة أطفال الغابة جاءت الموجة الثانية من الغزو من “إيسوس” و هم الأندالز الذين نجحوا في غزو القارة بأكملها باستثناء الشمال و أقاموا دينهم الجديد كدين مهيمن في الجنوب و من خلال التزاوج اختلط الرجال الأوائل و الأندال ببطء و عادة ما يكون الغرب من أصل مختلط حيث غالبًا ما يكون لدى النبلاء دم أندالز أكثر من عامة الناس و مع ذلك فإن الشماليين و الهمج ينحدرون مباشرة من الرجال الأوائل و لا يزالون يتبعون تقاليدهم كما تشير عبارة “من قبل الآلهة القديمة و الجديدة” إلى آلهة الغابة القديمة من الشمال و إله الأندالز ذي الوجوه السبعة و حصل حكام ” ويستروس ” على اللقب المناسب “ملك الأندالز و الرجال الأوائل” و غالبًا ما يتسبب التاريخ المعقد في بعض سوء الفهم مثل محاربي “الدوثراكي” الذين يشيرون إلى أن جميع سكان ” ويستروس ” على أنهم ” أندالز ” على الرغم من أن الشماليين ليس لديهم دم “الاندالز” و غالبًا ما يعتبر الهمج أنفسهم هم الشماليين الحقيقيين الوحيدين و سيشيرون إلى الشماليين الآخرين على أنهم جنوبيين .
  • كسر قدم “كيت هارينجتون” عام 2012 عندما تم قفل مبنى شقته في لندن و سقط أثناء محاولته الصعود إلى منزله لذلك خلال الموسم الثالث من مسلسل صراع العروش كان على الطاقم محاولة معرفة كيفية التصوير خلال الإصابة لذلك تم تعمد تصويره واقفا بما في ذلك استخدام شعر مستعار لممثلين أخرين يقومون بدوره و نتيجة ذلك المجهود شعر “هارينجتون” بالذنب لدرجة أنه اشترى لمدير الإنتاج زجاجة ويسكي.
  • كان ” بيتر دينكلانج ” (تيريون لانستر) و “لينا هيدي” (سيرسي لانستر) أصدقاء لسنوات قبل العرض بعد أن عملوا معًا في أفلام Ultra (2006) و Pete Smalls Is Dead (2010) و عندما قرأ “دينكلاج ” النص أولاً أوصى المؤلفين لاحقًا بلينا هيدي .
  • صرح “جورج ر.ر.مارتن” أن روايات “تولكين” “سيد الخواتم” كانت ذات تأثير كبير وراء رواياته “أغنية الجليد والنار” و التي استند إليها مسلسل صراع العروش حيث أقتبس بعض من أفكار “تولكين” مثل تدمير حضارة قديمة متقدمة تسمى “نومينور” بسبب الفيضان و بعد ذلك استقر الناجين في “ميدل ايرث” و أسسوا مملكة جعلتهم الحكام المهيمنين في القارة و “أراغورن” سليلهم الأخير و الملك الشرعي و ربما يكون هذا قد ألهم عذاب “فاليريا” في روايات “مارتن” و بعد ذلك استقرت عائلة “تارجيريان” الباقية في “ويستروس” و أسست الممالك السبع مع محاولة (دينيريس) اليائسة لاستعادة عرشها.
  • يعتبر التنين دراجون الخاص بدينيريس هو الأكبر من بين الثلاثة و يكون تجسيدًا للتنين ” بلاريون ” أكبر تنانين ” إيجون الفاتح ” و الذى كان أيضًا مسؤولًا عن إنشاء العرش الحديدي.
  • صرح المؤلف “جورج آر آر مارتن” في مقابلات أنه في الكتب يرى أن قارة ” ويستروس ” تقريبًا بحجم أمريكا الجنوبية و مع ذلك فهي أصغر بكثير في المسلسل و على الرغم من أن الجدار هو أكبر مبنى في عالم “صراع العروش” إلا أنه ليس الأطول ففي الكتب أطول مبنى هو البرج العالي في “أولدتاون” و ثاني أطول مجسم هو الهرم الأكبر في “ميرين” كما أن معظم الأراضي الواقعة شمال الجدار مجهولة ( ولا توجد خريطة تظهرها بالكامل) و لكن وفقًا لمارتن يمكن أن تكون هذه المنطقة كبيرة مثل “كندا” مما يعني أنها ستشمل ما يقرب من نصف ويستروس .
  • ارتدى “تشارلز دانس” جثة الأيل الحقيقية على الكاميرا فى مشهد ظهوره الأول لشخصية ( تايوين لانيستر ) و ظبط ذلك المشهد في اليوم السابق من قبل جزار.
  • غالبًا ما كان لدى الشخصيات فى مسلسل صراع العروش صورًا للرموز التى تنحدر منها عائلاتهم على ملابسهم فعلى سبيل المثال ظهرت الملكة ” لينا هيدي ” (سيرسي لانيستر) دائمًا و هي ترتدي مجوهرات بها صور للأسود و في بعض الأحيان يكون التضمين غير واضح تقريبًا لمشاهد التلفزيون مثل الفستان الأزرق الذي ارتدته “إيميليا كلارك” (دينيريس تاريجريان) طوال الموسم الثالث و الذي تم تطريزه بنسيج يشبه حراشف التنين.
  • في يونيو عام 2014 زارت الملكة “إليزابيث الثانية” و الأمير “فيليب” موقع التصوير في استوديوهات ” بينت هال ” في “بلفاست” كجزء من زيارة لمدة ثلاثة أيام إلى “أيرلندا الشمالية” و التقيا بأعضاء طاقم الممثلين و طاقم العمل و تم تقديم نسخة مصغرة من العرش الحديدي و عرض على “إليزابيث” فرصة الجلوس عليه لكنها رفضت حيث لا يُسمح لملك بريطانيا العظمى بالجلوس على عرش أجنبي حتى و لو كان خيالي و زعمت بعض المصادر الإخبارية أن “إليزابيث” كانت تشاهد صراع العروش على الرغم من أن ” مايسي ويليامز ” لاحظت في الزيارة بأنها لم تترك انطباعًا بأنها معجبة به لأن الملكة لم تكن على دراية بدورها في المسلسل.
  • عادةً ما تأخذ النساء في الممالك السبع لقب أزواجهن عند الزواج باستثناء المنزل الذي يحمل العرش الحديدي حيث يتم توريث اللقب بالولادة فقط و ليس الزواج و هذا هو السبب في أن الأقارب لملوك و ورثة العرش الحديدي يحتفظون باسمهم على سبيل المثال (سيرسي لانستر) بدلا من (سيرسي باراثيون) و (إيليا مارتيل) بدلا من (إيليا تارجيريان) .
  • قالت “مايسي ويليامز” (آريا ستارك) إن المعجبين طلبوا منها في كثير من الأحيان تلاوة قائمة بأسماء (آريا) التى تتلوها دائمًا قبل النوم و أسماء الأشخاص في المسلسل الذين تنوي قتلهم .
  • الكاتبان و المنتجان المنفذان “ديفيد بينيوف و دي.بي فايس ” قالا أن انتاج مسلسل صراع العروش كان عملاً هائلاً استمر طوال العام حيث قاموا بتصوير المسلسل كما و لو كان فيلم مدته عشر ساعات فعلى سبيل المثال تم تصوير الموسم الخامس في خمس دول على مائة و واحد و خمسين موقعا لمدة مائتين و أربعين يومًا مع مائة و ستة و ستين من أعضاء فريق التمثيل و أكثر من ألف من أفراد الطاقم و أكثر من خمسة آلاف من الكومبارس .
  • يستمد إلهام “جوفري باراثيون” من العديد من الحكام الساديين و غير المتوازنين مثل الإمبراطور الروماني “كاليجولا” و الأمير الإنجليزي في القرن الخامس عشر “إدوارد” من لانكستر كما استوحى أيضًا من “ريتشارد الثاني” الذي كان ملكًا صبيًا عديم الخبرة يسيء استخدام سلطاته باستمرار و أصبح طاغية قاسياً منتقماً حيث تسبب ذلك في سقوطه من خلال تكوين العديد من الأعداء الأقوياء .
  • في عام 2012 تم تسمية أكثر من مائة و ستين طفلة في “الولايات المتحدة” بشكل قانوني باسم “خاليسي” على الرغم من أنه ليس اسم الشخصية (داينيريس) و لكنه لقب لها .
  • مسلسل صراع العروش Game of Thrones هو أول مسلسل تلفزيوني في التاريخ يتم عرضه في مسارح IMAX.
  • كان “إيوان رايون” من المقرر أن يلعب شخصية ( جون سنو ) الا أنه تم اختياره لاحقًا في دور (رامزي بولتون) كما قام كل من ” ألفى ألين ” و ” جو ديمبسي ” أيضًا بإجراء اختبار غير ناجح لجون سنو و لكن تم اختيارهما لاحقًا للقيام بأدوار (ثيون) و (جندري) على التوالي.
  • اعتبارًا من عام 2014 كانت هذه هي سلسلة HBO الأكثر مشاهدة على الإطلاق بمتوسط ​​مشاهدة 16.1 مليون (الموسم الرابع) متقدمًا بقليل على الرقم القياسي الذي كان يحتفظ به سابقًا و هو مسلسل The Sopranos (1999).
  • المنتجان المنفذان “ديفيد بينيوف و دي.بي فايس ” قالوا أنه أثناء لتقديم مسلسل صراع العروش كانوا يعملون طوال العام بلا توقف و كانوا يكتبون مخططًا تفصيليًا لكل موسم ثم يبدأون في كتابة النصوص الفعلية أثناء إدارة الإنتاج في نفس الوقت حيث كان لابد من الانتهاء من جميع السيناريوهات بحلول الوقت الذي بدأوا فيه تصوير الموسم و كون هذا الإنتاج ضخمًا فقد كانوا يصورون لعدة أشهر مع عدة وحدات في عدة بلدان في نفس الوقت حتى بينما كان بعض الممثلين والممثلات يصورون مع مخرج في موقع كان أعضاء آخرون يصورون في بلد مختلف مع مخرج آخر و كان من المهم بالنسبة لهم أن يكون هناك دائمًا شخص ما من طاقم الكتابة في كل وحدة من وحدات التصوير للإشراف و فور الانتهاء من تصوير موسم واحد تقريبًا بدأوا في كتابة مخطط للموسم التالي و في الوقت الذى كان فيه الموسم السابق في مرحلة ما بعد الإنتاج (المونتاج و المؤثرات الخاصة و خلط الصوت ) و كان عليهم الإشراف على كل هذه الإجراءات أثناء الكتابة ثم بعد كل ذلك كان عليهم التعامل مع التسويق للموسم القادم و لاحظوا عدة مرات أن كل ما أرادوا فعله عندما انتهى كل شيء أخيرًا هو “الحصول على قسط من النوم”.
  • كان لدى ( دينيريس تارجريان ) عيون أرجوانية في الروايات لكن العدسات اللاصقة التي ارتدتها “إميليا كلارك” أثرت على أدائها لذلك تم التخلي عنها.
  • تم تصوير كل موسم فى الفترة من يوليو إلى ديسمبر و أطلقت وحدتا تصوير “الذئب” و “التنين” في وقت واحد في بلدان مختلفة و تمت إضافة وحدة ثالثة في الموسم السادس خاصة بالكائنات البيضاء او الوايت ووكر .
  • سبق أن طُلب من الممثلة ” كاريس فان هوتين (ميلسندرا) اختبار أداء دور الملكة ( سيرسي لانيستر ) لكنها لم تكن قادرة على ذلك لأنها كانت تصور فيلم الدخلاء (2011).
  • استخدم مسلسل صراع العروش العديد من المواقع لإحياء قارتى “ويستروس و إيسوس” حيث تم تصوير معظم المشاهد الشمالية في “أيرلندا الشمالية” و كانت تلك البلد هي القاعدة الرئيسية للإنتاج و تم تصوير معظم المشاهد الداخلية في استوديو في “بلفاست” و تصوير مشاهد مدينة ” كينجر لاندنج ” و “ايسوس” في “دوبروفنيك” بكرواتيا و “مالطا” كما تم الاستعانة بالمغرب كموقع لتسلسلات ( دينيريس تارجيريان ) في “استابور” و “يونكاى” في الموسم الثالث و تم تصوير مشاهد ما وراء الجدار في مواقع مختلفة في “أيسلندا” ثم أضاف الموسم الخامس “إسبانيا” كموقع تصوير لدورون و عاد الإنتاج إلى “إسبانيا” للموسم السادس لكن لم يكن واضحًا ما إذا كان لدورن أو موقعًا آخر .
  • في “ويستروس” يتم إعطاء الأبناء غير الشرعيين المولودين لنبلاء ألقاب مختلفة عن ألقاب والدهم وفقًا للمنطقة التي ولدوا فيها حبث ترتبط الألقاب في الغالب بالسمات الجغرافية أو المناخية للمناطق المعنية مثل سنو ( الشمال ) و ساند ( دورون ) و ستون ( الوادى ) و الألقاب الخاصة تنطبق فقط على الابناء الغير شرعيين المعترف بهم علانية من قبل والدهم النبيل أما الابناء الغير شرعيين و غير معترف بهم من قبل والدهم النبيل (مثل جندري) فلا يمكنهم استخدام اللقب الخاص و يمكن إضفاء الشرعية على اللقيط النبيل بموجب مرسوم ملكي و تغيير لقبه أو لقبها إلى لقب الأب و مع ذلك قد لا يتم دائمًا رفع وصمة العار الاجتماعية حتى بعد إضفاء الشرعية.
  • ظهر “جورج أر.أر.مارتن” في دور نبيل بنتوشي في حفل زفاف (خال دروجو) و (دينيرس تارجارين) و لكن تمت إعادة تصوير المشهد و لم يظهر مارتن.
  • (يارا جريجوي) التي قدمت في الكتاب الثاني و الموسم الثاني أطلق عليها اسم “آشا” في الروايات و لكن تم تغيير الاسم فى المسلسل لتجنب الالتباس مع ( أوشا ) كما تم تسمية “روبرت” نجل ( لايسا أرين ) باسم “روبين” في المسلسل لتجنب الالتباس مع ( روبرت باراثيون ) .
  • “رون دوناتشي” (سير رودريك كاسيل) و “دانيال بورتمان” (بودريك باين) هما أب و ابنه في الحياة الواقعية.
  • في الحلقة التجريبية بينما يستعد الأولاد الثلاثة لاستقبال الملك حاول “ألفي ألين و ريتشارد مادن و كيت هارينجتون ” أن يتفوقوا على بعضهم البعض في مشهدهم الذي لا يرتدي قميصًا من خلال الثني و القيام بعمليات الضغط قبل أن يظهروا أمام الكاميرا .
  • كان “جورج آر.آر مارتن” يعتزم كتابة حلقة لكل موسم لكنه لم يكتب حلقة بعد الموسم الرابع لأنه كان مشغولاً بالتركيز على إنهاء الكتاب السادس من سلسلة “رياح الشتاء”و بحلول الوقت الذي انتهى فيه المسلسل عام 2019 لم يكن الكتاب قد انتهى.
  • في أوائل عام 2016 تم الإعلان عن أن الموسم السابع سيتألف من سبع حلقات و الموسم الثامن الذي تم عرضه لأول مرة في عام 2019 سيكون الموسم الأخير من المسلسل بست حلقات (على الرغم من طوله الكبير) و كشف الكاتب “جورج آر آر مارتن” لاحقًا أن صانعي المسلسل أرادوا في الأصل إنهاءه بثلاثة أفلام كبيرة بعد الموسم السابع و لكن نظرًا لأن HBO لم تكن تعمل في مجال السينما فقد أصبح هذا الموسم الثامن و وفقًا لـ HBO فقد كانوا يرغبون في تمديد المسلسل إلى ما بعد الحلقات الثلاثة و السبعين المخطط لها لكنهم تركوا القرار في النهاية لما اعتقده العارضون أنه الأفضل للمسلسل .
  • فى مشاهد محذوفة ظهر “ليام بورك” في دور (إيريس الثاني) “الملك المجنون” لكن مشاهده تم قطعها من النسخة المعدلة من الحلقة في نهاية المطاف و تم تضمين مشهد الفلاش باك لايريس في الموسم السادس داخل الحلقة السادسة و قام “ديفيد رينتول” بأداء الشخصية.
  • تميز هذا المسلسل بكونه أكثر المسلسلات التلفزيونية قرصنة باستمرار منذ عام 2012 متقدمًا على المركزين الثاني و الثالث The Walking Dead (2010) و The Big Bang Theory (2007) و في عام 2017 قدرت شركات مكافحة القرصنة أن كل حلقة تم تنزيلها أكثر من تسعين مليون مرة في أسبوع بثها الأولي و أكثر من خمسة عشر مليون مرة في الولايات المتحدة أي ما يعادل تقريبًا إجمالي المشاهدين من المنصات القانونية.
  • كان دور ” كالوم وارى ” ( تومين باراثيون ) غائبًا تمامًا عن الموسم الثالث من المسلسل و أعيد تمثيله للموسم الرابع لكن لعبه الممثل ” دين تشارلز شابمان” الذي ظهر في المسلسل و هو يلعب (مارتين لانيستر) في الموسم الثالث.
  • في عام 2011 كادت “إميليا كلارك” أن تموت عندما عانت من نزيفين في المخ أثناء التصوير أولاً بعد الانتهاء من الموسم الأول و مرة ​​أخرى بعد الانتهاء من الموسم الثالث و تم نقلها إلى المستشفى و تشخيصها بأنها مصابة بتمدد الأوعية الدموية في المخ و خضعت لعملية جراحية لمدة 3 ساعات.
  • لعب “ايد ساركين” دور ( داريو نهاريس ) لمدة ثلاث حلقات في الموسم الثالث لكنه ترك العرض بعد ذلك و في حديثه عن مغادرته قال “كانت خطتي هي البقاء مع صراع العروش لفترة طويلة كانت هذه دائمًا خطتي كنت سأحب ذلك لقد كانت تجربة رائعة لكن السياسة أدت بنا إلى طرق فاصلة ” و ليحل محله “ميشيل هويسمان” .
  • يقوم مجلس السياحة في “أيرلندا الشمالية” بتنظيم جولات لمشاهدة معالم المدينة في الكثير من مواقع التصوير.
  • استخدم فى الموسم الأول كلاب الإنويت الشمالية و هي نوع تم تربيته خصيصًا لمظهر يشبه الذئب و مع ذلك نظرًا لأنه من المعروف أن الذئاب أكبر بكثير فقد تم تكوين الذئاب رقميًا في مشاهد للموسم الثاني و أدى هذا إلى إجهاد الميزانية و الجدول الزمني و لهذا السبب لا يوجد سوى عدد قليل من المشاهد مع تلك الذئاب و في لمحات موجزة.
  • عُرض على “توم هولاندر” دور ( لورد بيليش ) و هو الآن يأسف لرفضه.
  • لعبت ” تازمين ميرشانت ” دور ( دينيريس تارجيريان ) فى بعض من المشاهد التجريبية و لكن تم استبدالها بإميليا كلارك لإعادة التصوير و ما تبقى من المسلسل و بينما لم يتم الإعلان عن سبب رحيل “ميرشانت” في ذلك الوقت لكن أشاد “جورج آر.مارتن” بأدائها و وصفه بأنه “رائع” في مدونته و كشفت “ميرشانت” عام 2021 أنها لا تستطيع أن تشعر بالحماسة تجاه القصة و شخصيتها فيها خاصة المشاهد الجنسية و أثنت على “كلارك” لقدرتها على القيام بذلك.
  • بنهاية الموسم الخامس أخرج “ديفيد ناتر” ست حلقات من المسلسل و فاز بجائزة إيمي عام 2015 لكنه خرج من الخدمة بعد الموسم الخامس بسبب إصابة كبيرة تطلبت عدة عمليات جراحية في الظهر و اضطر إلى تخطي الموسمين السادس و السابع و بعد أن تعافى بما يكفي للعودة إلى العمل تمت دعوته لاخراج نصف الحلقات في الموسم الأخير و قال كأن الأمر كان مثل عندما تكون في المحيط و لا تستطيع السباحة ويرمي لك شخص ما سترة نجاة حيث كان من الرائع الحصول على فرصة للعمل مع الأشخاص الذين أهتم بهم كثيرًا و بحلول نهاية المسلسل كان المخرج هو الأكثر اخراجا بعدد تسع حلقات.
  • حصلت “مايسي ويليامز” على وشم على رقبتها كتب عليه “لا أحد”.
  • على مدار المواسم الثمانية تم تصوير المسلسل في عشر دول ” أيرلندا الشمالية و جمهورية أيرلندا و المغرب و مالطا و إسبانيا و كرواتيا و أيسلندا و الولايات المتحدة و كندا و اسكتلندا ” و كان هناك تسعة و أربعون موقعًا في أيرلندا الشمالية و واحد في جمهورية أيرلندا.
  • كشف “ستيفن ديلان” (ستانيس براثيون) في مقابلة أجريت في مارس 2016 أنه على الرغم من أنه لم يكن لديه أي شيء سيء ليقوله عن تجربته في المسلسل إلا أنه لم يستمتع به أو يفهم معظم الوقائع المنظورة و وصفها بأنها تجربة قام بها في النهاية من أجل المال.
  • كشف “بريان كوكس” أنه عُرض عليه دور و كشف لاحقًا أنه كان (روبرت باراثيون) لكنه رفضه و هو قرار ندم عليه لاحقًا لأن صديقه “إيان ماكشين” انضم في النهاية إلى المسلسل و قال كوكس “بغباء رفضت الأمر في الأيام الأولى لأنهم لم يدفعوا ما يكفي من المال و الآن لديهم المزيد من المال و كنت سخيفًا “.
  • فيما يتعلق بخيبة الأمل المتزايدة لدى بعض المعجبين في كيفية انحراف المسلسل أكثر فأكثر عن الكتب ذكر الكاتب “جورج آر.آر مارتن” مرارًا وتكرارًا أن الروايات و المسلسلات التلفزيونية هما وسيلتان منفصلتان و أوضح أنه كانت هناك تغييرات طفيفة بين الروايات و المسلسل منذ الموسم الأول و مثل تأثير الفراشة أدت بعض هذه التغييرات إلى تغييرات أكبر لاحقًا و كلما استمر المسلسل زادت الفراشات و الآن وصلنا إلى النقطة التي تثير فيها ضربات أجنحة الفراشة العواصف و تختلف أكثر فأكثر لكننا جميعًا ما زلنا نعتزم في النهاية انهم سيصلون إلى نفس المكان و ذكر عدة مرات أن نهاية المسلسل التلفزيوني و سلسلة الكتب لن تكون مختلفة تمامًا.
  • تم إنشاء نسخة كاملة الحجم لسفينة شراعية في بانبريدج- أيرلندا الشمالية و تم تصوير كل مشهد على متن السفينة تقريبًا و التي تم تعديلها لتصوير سفن مختلفة.
  • كشفت “ناتالي دورمر” أنها اختبرت في الأصل لشخصية أخرى غير مسماة قبل أن يعرض عليها دور ( مارجرى تايريل ) .
  • اعترفت “جيليان أندرسون” بأنها رفضت شخصية واحدة في هذه السلسلة و أشيع أن الشخصية كانت (سيرسي لانيستر).
  • بحلول نهاية مسيرته تم منح المسلسل ما مجموعه 60 جائزة إيمي أكثر من أي سلسلة أخرى مكتوبة في التاريخ.
  • لم تختبر “مايسي ويليامز” لأنها كانت مستاءة من عدم حصولها على دور في فيلم عودة نانى ماكفيي Nanny McPhee (2010) و التي اختبرت له قبل مسلسل صراع العروش لكن وكيلها عرف أن لديها ما يلزم للعب دور (آريا ستارك) و دفعها للذهاب .
  • على الرغم من أن الموسم الثامن و الأخير مثير للانقسام بشدة بين قاعدة المعجبين إلا أنه في الواقع هو الموسم الأخير الأكثر حصدًا لجائزة إيمي في أي عرض في التاريخ حيث فاز بـ 12 جائزة .
  • قام “سام كلافلين” باختبار أداء أدوار (جون سنو) و (فيسريز تارجارين).
  • بحلول نهاية مسيرته أصبح مسلسل صراع العروش أكثر المسلسلات ترشيحًا لجائزة إيمي في تاريخ التلفزيون بإجمالي 161 ترشيحًا.
  • تبدو “لورا بتلر” الدوبليرة الخاصة بالممثلة “صوفي تيرنر” شبيهة إلى حد كبير معها لدرجة أن بعض الناس اعتقدوا أنهم توأمان و كشفت في مقابلة أن بعض الممثلين و طاقم العمل الآخرين ظلوا يعتقدون أنها كانت “تيرنر” و حاول خطيب “تيرنر” “جو جوناس” تقبيلها.
  • في مقابلة قالت الممثلة الهولندية ” كاريس فان هوتين ” إنها لم تهتم بالحصول على دوبليرة لها مثل بعض الممثلين في المسلسل و قامت بأداء جميع مشاهدها العارية لأنها كانت منطقية بالنسبة لشخصيتها (ميليساندرا).
  • يشار فى المسلسل إلى العديد من الأمراض أو الاضطرابات دون ذكر أسمائها الطبية الحديثة حيث يستطيع ( هودور ) فهم كلمات الآخرين و لكنه لا يستطيع التحدث سوى بكلمة واحدة مما يعني أنه يعاني من نوع من الحبسة الكلامية و يكشف ( تايوين لانيستر ) أن ابنه جايمى واجه صعوبات كبيرة في تعلم القراءة و الكتابة عندما كان طفلاً و غالبًا ما كان مربكًا و عكس الحروف و الكلمات مما يعني أنه عانى من عسر القراءة كما يعاني الرجال الحجريين من مرض معدٍ و متفاقم يؤدي إلى تجفيف جلدهم في نسيج صلب و ربما يكون شكلاً من أشكال الجذام و يوصف الملك المجنون بأنه رجل يشك في أن الجميع يتآمرون ضده وهو بالطبع جنون العظمة.
  • يمكن التعرف على تنانين ( دينيريس تارجيريان ) الثلاثة من خلال لون قشورها و التي يسهل تمييزها في المواسم الأولى عندما كانت أصغر فلون دروجون أحمر و رايجال أخضر و فيزريون أصفر / ذهبي .
  • خلال مقابلة و عندما كانت في السابعة عشرة من عمرها سُئلت “مايسي ويليامز” عن رأيها في كل العري الموجود في المسلسل أجابت: “لقد كبرت الآن و أدرك أن لدينا زوجًا من الأثداء لذا فهي فلا توجد مشكلة ” .
  • قال المخرج “نيل مارشال” الذي أخرج حلقة “بلاكووتر” إن العمل على مسلسل يتضمن الكثير من العري كان سيرياليًا و أنه لم يفعل أي شيء من هذا القبيل في أفلامه من قبل لكن الجزء الأكثر غرابة عندما قال لى المدير التنفيذي “انظر … أنا أمثل الجانب المنحرف من الجمهور … حسنًا؟ و أقول أنني أريد عري كاملًا أمامي في هذا المشهد لذا عليك المضي قدمًا والقيام بذلك “.
  • في عام 2018 ظهرت عشر شخصيات رئيسية من المسلسل على طوابع البريد الملكية البريطانية بما في ذلك: دينيريس تارجيريان (إميليا كلارك) و جون سنو (كيت هارينغتون) و تيريون لانيستر (بيتر دينكلاج) و جايمي لانيستر (نيكولاي كوستر-فالداو) و آريا ستارك (ميسي ويليامز) و سيرسي لانيستر (لينا هيدي) و سانسا ستارك (صوفي تورنر) و إدارد ستارك (شون بين) و أولينا تيريل (ديانا ريج) و تيوين لانيستر (تشارلز دانس) كما تميزت طوابع أخرى بملك الليل و العمالقة و الذئاب و التنين و العرش الحديدي.
  • الحلقة الأخيرة من مسلسل “”صراع العروش” شاهدها رقم قياسي بلغ 19.3 مليون مشاهد عبر منصات HBO .
  • على الرغم من فوزه بعدد قياسي من الجوائز تلقى الموسم الثامن و الأخير من العرض ردود فعل متباينة للغاية من مرتادي الإنترنت أبرزها سلبية و مع ذلك في عام 2022 و بعد معرفة بيانات البث والمشاهدة ادعى رئيس المحتوى في منصة HBO ” كيسي بلويز ” أن الأمور لم تكن تمامًا كما تبدو على الإنترنت و أنه يعتقد أن رد الفعل السلبي جاء بشكل أساسي من وسائل التواصل الاجتماعي و كنا نعلم أنه سيكون مثيرًا للانقسام و بالطبع نحن نريد أن يكون كل المعجبين سعداء لكن هذا لن يحدث أبدًا.
  • يركز تسلسل المدن دائمًا فى المقدمة على مواقع معينة وفقًا لبعض القواعد المعمول بها حيث من الضرورى ان تعرض كينجز لاندنج و وينترفيل و الجدار وأينما كانت ( دينيريس تارجيريان ) في تلك اللحظة حتى لو لم تكن في تلك الحلقة .
  • اقتبس المؤلف “جورج آر آر مارتن” مقاتلي الدوثراكي من العديد من الأشخاص التاريخيين مثل المغول و الأمريكيين الأصليين الذين كانوا جميعًا محاربين بدوًا معروفين بالبسالة كما أنهم فرسان خيول ممتازون و تُترجم كلمة “دوثراكي” تقريبًا إلى “الدراجين” كما أقتبس مقاتلى الأنساليد إلى العديد من الجنود العبيد فى التاريخ القديم مثل المماليك المصريين و الإسبرطيين اليونانيين و القوات الإنكشارية العثمانية .
  • كشف “جوناثان برايس” (الكاهن هاي سبارو) أنه عُرض عليه دور في بداية العرض لكنه رفضه و قال : “كل ما فعلته هو قلب [النص] و إلقاء نظرة على الأسماء و قلت انظر إلى هذه الأسماء الغريبة و الحوار الغريب وفكرت و قلت “أوه ، هذا ليس لي” و مع ذلك وافق لاحقًا بسعادة على جزء ( الكاهن هاى سبارو ) مشيرًا إلى أنه شخصية رائعة.
  • كشفت “إليزابيث أولسن” في مقابلة أنها أجرت اختبار لدور ( دينيريس تارجيريان ) لكن الاختبار سار بشكل سيء و لم تحصل على رد.
  • عندما سُئلت “ناتالي إيمانويل” (ميساندي) عن شعورها بالتعري مع “جاكوب أندرسون” (جراي وورم) أثناء تصوير مشهد حبهما قالت حسنًا لقد أصبحت عارية و كان ذلك غريبًا حقًا بالنسبة لي و لجاكوب الا أننا أصبحنا رفقاء جيدين و الآن يجب أن نكون عراة حول بعضنا البعض و أضافت أن زملائها الممثلين ساعدوها من خلال تقديم حكايات لها عن تصوير مشاهد عارية لأول مرة لأنه ليس من المريح أبدًا القيام به لكن إذا كنت تثق في المخرج و الممثلين و الأشخاص الموجودين في موقع التصوير فلا بأس.
  • اتبعت السلسلة في البداية جدول الإصدار القياسي لموسم واحد كل اثني عشر شهرًا في المواسم الستة الأولى و عادة ما يتم عرضه لأول مرة في أبريل بين عامي 2011 و 2016 و مع ذلك لم يتم عرض الموسم السابع حتى يوليو 2017 بسبب زيادة تعقيد الإنتاج ( المزيد من التصوير في الموقع و فترة أطول ما بعد الإنتاج) و كانت المطالب اللوجستية للموسم الأخير كبيرة للغاية لدرجة أن HBO أعلنت في عام 2017 أنها لن تُبث حتى أبريل 2019 انتظارًا لمدة 21 شهرًا منذ الموسم السابق .
  • طوال السلسلة كان يستخدم إضاءة مظلمة للغاية لتجنب الاضطرار إلى إضافة تقنية الـ CGI و هو ما يتضح بشكل خاص في الموسم الثامن بأكمله.
  • قالت الممثلة “ناتالي إيمانويل” (ميساندي) إنها محبطة لأنها وافقت على الأداء عارية في حلقة واحدة من سلسلة صراع العروش و الآن يفترض المنتجون و المخرجون أنها ستصبح عارية لأي دور موضحة أن ما لم يدركه الناس هو أنها وافقت على شروط معينة و أشياء محددة لهذا المشروع بعينه و ليس بالضرورة ان ينطبق ذلك على جميع المشاريع.
  • كان “يوجين سيمون” الذي صور (لانسل لانيستر) قد خضع في الأصل لاختبار أداء لدور (جوفري باراثيون) .
  • كان التسلسل الافتتاحي في مقدمة المسلسل تظهر غراب رسول و هو يطير عبر ويستروس من كاسل بلاك (بعد الجدار إلى وينترفيل و موات كايلين و كينجز روود و إيري و ريفرلاند) ثم ينتهى مساره الى كينجز لاندنج حيث يدخل غرفة العرش الفارغة و ينتشر على سيوف العرش الحديدي لكن تم تغييرها إلى خريطة بسيطة لويستروس .
  • تم التصويت علي مسلسل صراع العروش من قبل قراء موقع DigitalSpy.com كأفضل مسلسل تلفزيوني في القرن الحادي والعشرين في أكتوبر 2020.
  • أختلفت مخلوقات الوايت ووكرز او الكائنات البيض من حيث المظهر بشكل جذري في المواسم اللاحقة حيث يمكن رؤية لمحات فقط و لكن من خلال تجميد إطار الصورة فإنها تظهر كمخلوقات ذات مظهر بشع مع وجوه هيكلية تشبه بالكاد الشكل البشري و الشعر رمادي و كان من المفترض في الأصل أن يتحدثوا مع بعضهم البعض بلغتهم الخاصة أيضًا و لكن تم حذف هذه التفاصيل لاحقًا و في الموسم الثاني شوهدت بالكامل بعد إعادة تصميم شاملة بوجوه أكثر شبهاً بالإنسان ببشرة بيضاء رمادية و شعر أبيض ممتلئ .
  • وفقًا للممثل ” إيان جلين ” (جورا مورمونت) أنه لتجنب تسرب أى تفاصيل خلال التصوير كان الأمان مشددًا لدرجة أن الممثلين اضطروا إلى قراءة النصوص من أجهزة أيباد محمية.
  • كان “بيلو أسبايك” من أشد المعجبين بالمسلسل قبل أن يلعب دور ( يورون جريجوي ) و مع ذلك منذ أن بدأ عمله في المسلسل لم يشاهد حلقة واحدة موضحًا أنه أحب العرض و كان شغوفا به و لكن في اللحظة التي أصبح فيها عملي أصبح انسانا احترافيًا لذلك اضطررت إلى فصل نفسي قليلاً منه حيث كان عملي و أنت لا تريد إحضار العمل إلى المنزل كما اعترف بأنه منزعج قليلاً من أن يورون لم يلبس رقعة عين كما تفعل الشخصية في الروايات لكنه كان ممتنًا للغاية لكونه جزءًا من أحد أكبر العروض في العالم .
  • صرح “جورج آر آر مارتن” أن مشهد “الزفاف الأحمر” سيئ السمعة كان أصعب فصل يكتبه حيث كان مرتبطًا عاطفياً بالشخصيات لدرجة أنه كتب بقية الكتاب أولاً ثم هذا الفصل أخيرًا و المنتجان المنفذان و الكاتبان “ديفيد بينيوف و دي.بي فايس ” عند قراءته كان أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتهم إلى اختيار الكتب لمسلسل تلفزيوني رغم اختلاف رؤيتهم الدرامية عن الرواية في القليل من التفاصيل و أبرزها أن زوجة (روب) لم تكن حاضرة في حفل الزفاف كما أنها لم تُقتل .
  • قالت زوجة “جورج آر آر مارتن” ذات مرة إنها ستتركه إذا قتل آريا أو سانسا.
  • بعد تصوير مشهد وفاته لعب “شون بين” كرة القدم برأسه المقلد .
  • أفاد مؤلف المسلسل “جورج آر آر مارتن” في مدونته أنه بعد تصوير الحلقة التي تم فيها إعدام الذئب الخاص بسانسا تم تبني الكلب الذي لعب ذلك الدور و هو إنويت شمالي يُدعى زوني من قبل “صوفي تيرنر” (سانسا).
  • ذكرت “جويندولين كريستي” (برين أوف تارث) أن المشهد الأكثر قسوة الذى كان عليها أن تلعبه في المسلسل كان في الموسم الرابع عندما قاتلت (ساندور” ذا هاوند “كليجان) حيث أمضت شهرين في التدريب و من ثلاثة إلى أربعة أيام في الأسبوع فقط لبناء القدرة على التحمل المطلوبة لمشهد قتالها.
  • المنتجان المنفذان و الكاتبان “ديفيد بينيوف و دي.بي فايس ” قالا أنه عند بدء المسلسل وضعوا قاعدة “لا نبوءات أو أحلام أو ذكريات الماضي” و رغم ذلك تم كسر جميع القواعد الثلاثة في نهاية المطاف مع تضمين أحلام (بران) للغراب ذي العيون الثلاثة و الرؤى التى عاشتها (دينيريس) و مشهد الفلاش باك لطفولة (سيرسي) .
  • تم تسمية تنانين ( دينيريس ) باسم دراجون و رايجال و فيسريون حيث كان كل واحد منهم على اسم شخص فقدته في حياتها فالأول دروجون أكبر تنين ذو قشور سوداء و حمراء سمي على اسم زوجها (خال دروجو) و سمي رايجال الذي يمتلك قشورًا خضراء و برونزية على اسم شقيقها الأكبر (ريجار ) الذي قُتل على يد ( روبرت باراثيون ) أثناء تمرده كما تم تسمية فيسيريون التنين الكريمي و الذهبي على اسم شقيقها ( فيسريس ) و الذى كان رغم قسوته عليها كان لا يزال اخيها .
  • كشف “كيت هارينجتون” أنه استخدم مصير (جون سنو) لتجنب مخالفة تجاوز السرعة حين طلب منه الضابط إما الوصول إلى مركز الشرطة للحجز أو لإخباره ما إذا كان جون سيعيش مرة أخرى في الحلقة التالية و أخبره كيت بالسر.
  • قال “جورج آر آر مارتن” أن بعض المعجبين قد خمّنوا بشكل صحيح نهاية المسلسل و كانت واحدة من أكثر نظريات المعجبين شيوعًا هي أن (جون سنو) هو في الواقع تارجيريان حيث كان والده الحقيقي “ريجار تارجارين” و أمه الحقيقية هي شقيقة (نيد ستارك) ليانا و تم تأكيد ذلك في الموسم السادس النهائي ثم تمت مناقشة عما إذا كان هذا سيجعله وريثًا للعرش الحديدي حيث كان والده المفترض متزوجًا من امرأة أخرى (إيليا مارتيل) و سيظل ابن غير شرعي و مع ذلك نظرًا لأن عائلة التارجيريان كان معروفين بممارسة الجمع بين زوجتين فقد يكون ليانا و ريجار متزوجين مما يجعله وريثًا شرعيًا و أكدت خاتمة الموسم السابع أن (ريجار) قد ألغى زواجه السابق و تزوج بشكل قانوني من (ليانا) مما جعل جون (أو إيجون تارجيريان كما هو اسمه الحقيقي) ابنًا شرعيًا.
  • في كل موسم باستثناء الموسم السابع يموت ملك أو مدعي واحد على الأقل للعرش ففي الموسم الأول روبرت باراثيون (ملك على العرش الحديدي) و فيسريز تارغارين (المدعي على العرش الحديدي) و خال دروغو (الخال هو زعيم مشابه لمنصب الملك) و في الموسم الثاني رينلي باراثيون (المدعي على العرش الحديدي) و زارو زهوان داكسوس (ملك قارث) و في الموسم الثالث روب ستارك (ملك الشمال) و في الموسم الرابع جوفري باراثيون (ملك على العرش الحديدي) و في الموسم الخامس مانس ريدر ( الملك خلف الجدار ) و ستانيث باراثيون (المدعي على العرش الحديدي) و في الموسم السادس بالون جريجوى (ملك جزر الحديد) و كليون (ملك أستابور) و تومين باراثيون (ملك على العرش الحديدي) و في الموسم الثامن ملك الليل (ملك المشاة البيض) و يورون جريجوي (ملك الجزر الحديدية ) و سيرسي لانيستر (ملكة على العرش الحديدي) و دينيريس تارجارين (ملكة على العرش الحديدي) اما الموسم السابع فقد كان فريد من نوعه حيث لا يموت أي ملوك على الرغم من تنازل ملكين فعليًا عن وضعهم السيادي حيث يتعهد جون سنو (ملك الشمال) بالولاء لدينيريس و يورون جريجوي (ملك جزر الحديد) يتعهد بالولاء لسيرسي الملكة على العرش الحديدي و ينتهي الموسم الثامن أيضًا مع يارا جريجوى (ملكة الجزر الحديدية) التي تعهدت بالولاء لبران ستارك ملك الممالك الست.
  • في الرواية سميت زوجة روب ستارك (جين ويسترلينج) و كانت عائلتها مؤيدة قوية لعائلة لانستر و كان يخطط مع ( تايوين لانستر ) فى اسقاط عائلة ( ستارك ) و نظموا سرًا العلاقة الكاملة بين روب و جين من أجل كسر اتفاقية زواجه مع عائلة فراي و في المسلسل تُدعى زوجة روب ( تاليسا مايجير ) و تغيرت خلفيتها أيضًا بشكل كبير بالإضافة إلى ذلك ماتت أثناء حملها لطفل روب مع روب نفسه و كاتلين في حفل الزفاف الأحمر بينما في الرواية (جين) لا تحضر حفل الزفاف و ليست حامل و تكتشف مصير زوجها أثناء إقامتها في ريفيرون.
  • تم اقتباس حراس الليل الموجودين عند الجدار إلى العديد من المنظمات الكاثوليكية المتشددة من العصور الوسطى مثل فرسان المعبد و الهوسبتاليين كما أقتبس سيناريو مقتل (جون سنو) طعنا من قبل أصدقائه بحدث اغتيال الامبراطور الروماني “يوليوس قيصر” الذي طعن حتى الموت من قبل أعضاء مجلس الشيوخ منهم بروتوس صديق قيصر الموثوق به و الذى يوازيه (أولي) الذى طعن جون الطعنة النهائية.
  • في الروايات و بعد الزفاف الأحمر حيث قُتل (روب و كاتلين ستارك) تم العثور على جثة (كاتلين) من قبل (بيريك دوندارون) الذي استبدل حياته بحياتها و تم إحيائها و اطلاق اسم حركى و هى (الليدى ستون هارت) حيث سيطرت على الأخوية و قامت بإعدام أولئك الذين خانوا عائلتها و لكن قام الكاتبين (ديفيد بينيوف و دي بى فايس ) بحذف هذه القصة من المسلسل ملمحين إلى أنهم لا يريدون الاعتماد على الإحياء أكثر من اللازم (حيث كانت عودة جون سنو من الموت مخططة بالفعل) و أن أفكار المؤلف “جورج آر.آر مارتن” عن (الليدي ستون هارت) في كتبه القادمة اصطدمت ببساطة مع خططهم طويلة المدى للمسلسل و قالوا أيضًا أن “اللحظة الأخيرة لكاتلين كانت رائعة جدًا و على النقيض صرح “مارتن” في مقابلة مع مجلة تايم أنه لا يوافق على قرارهم واصفا إياه بأنه أول تحول رئيسي للمسلسل من الروايات .
  • تنبئ أسماء تنانين ( دينيريس ) بأدوارهم في المسلسل حيث تم تسمية فيسيريون على اسم شقيقها القاسي ( فيسريس ) الذي كان معاديًا لها بشكل علني و استخدمها فقط لأغراضه الخاصة و قُتل التنين فيسيريون على يد ملك الليل و أعيد إحيائه و بالتالي أصبح خصمها و سمي رايجال على اسم شقيقها الأكبر (ريجار) الذي كان معروفًا بكونه لطيفًا و مشرفًا و كان محبوبًا في جميع أنحاء ويستروس و بعد وفاة رايجال يبدو أن كل اللطف الذي بدا و كأنه بقي في ( دينيريس ) قد انتهى و أخيرًا تم تسمية دروجون على اسم زوجها (خال دروغو) الذي تعهد بغزو و تدمير ويستيروس و تدمير شعبها في مسلسل صراع العروش و في النهاية تستخدم ( دينيريس ) دروجون لتدمير كينجز لاندينج وذبح سكانها.
  • في الروايات يتم قطع أنف (تيريون لانيستر) “بيتر دينكلاج” خلال معركة ” خليج بلاك ووتر ” الا انه فى المسلسل يتم التغيير الى ندبة يمكن وضعها بسهولة بالمكياج و علق “دينكلاج” على التغيير بانه كان سيكلف الكثير من المال لأنهم سيضطرون إلى وضع جورب أخضر صغير على أنفي فى كل مشهد كنت فيه و يتم تغييره رقميا على وجهي في كل إطار و هذا مكلف و يستغرق وقتًا طويلاً .
  • في مسلسل لعبة العروش تظهر ” ميلسندرا ” و هى تؤدى طقوسًا مع العلقات للتسبب في وفاة (روب ستارك و جوفري باراثيون و بالون جريجوي) و التي حدثت جميعها في حلقات لاحقة و صرح “جورج آر آر مارتن” أن موضوع كتبه هو أنه لا ينبغي الوثوق بالسحر و كل ما هنالك أن ” ميلساندرا ” ارادت أن يعتقد الجميع أن التعويذة التي فعلتها مع العلقات قتلت الملوك الثلاثة بعد أن ظهرت لها رؤي فى المستقبل من خلال النيران أن الملوك سيموتون بسبب مكائد الشخصيات الأخرى لذلك تظاهرت بفعل التعويذة لينسب الفضل اليها فى وفاتهم .
  • سأل الرئيس الأمريكي السابق “باراك أوباما” صانعي المسلسل شخصيًا عن مصير (جون سنو) بعد نهاية الموسم الخامس و طلب أيضًا مشاهدة الموسم السادس قبل أي شخص آخر لأنه كان معجبًا جدًا بالعرض.
  • في المواسم السبعة الأولى من صراع العروش تضمنت الافتتاحية تشكيلات معقدة و مزخرفة بجداريات تهدف إلى تمثيل تاريخ ويستروس و إيسوس الذي سبق العرض: مثل نهاية فاليريا نتيجة ثوران بركاني و تمرد روبرت و انتفاضة البيوت العظيمة ضد الملك المجنون و صعود (أل باراثيون) بصفتهم حكام ويستروس و هي النقطة في التاريخ التي يبدأ فيها العرض.
  • قال “جو ديمبسي” الذي يلعب دور (جندري) في مقابلة إنه شعر بالحرج عند تصوير مشهده الجنسي مع “مايسي ويليامز” (آريا ستارك) لأنه كان يعرفها منذ أن كانت في الحادية عشرة من عمرها و انتهى بها الأمر عارية أمامه علاوة على ذلك كان يكبرها بعشر سنوات تقريبًا عندما قاموا بتصويره و اعترف بأن التجربة كانت غريبة بعض الشيء بالنسبة له و في الوقت نفسه قال إنه لا يريد أن يتعامل مع “مايسي” التي أصبحت الآن امرأة بالغة كما أخبر صانعو العرض “ويليامز” أنها تستطيع أن تقرر مقدار العرض خلال المشهد و عندما حان الوقت التزمت “ويليامز” بذلك بالذهاب عارية .
  • طوال السلسلة تضمنت قائمة موت (آريا ستارك ) ” جوفري باراثيون و سيرسي لانيستر و تيوين لانيستر و إلين باين و ميرين ترانت و والدر فراي و جريجور “الجبل” كليجان و ساندور “ذا هاوند” كليجان و بوليفر و رورج و ميليساندرا و بيريك دونداريون و وثوروس مير ” و بحلول الموسم الخامس تقلصت القائمة إلى أربعة أشخاص (ميرين ترانت و سيرسي و والدر فراي و جريجور كليجين) و الأسماء الوحيدة في القائمة التي قتلتها (آريا) شخصيًا هي “ميرين ترانت و والدر فراي و رورج و بوليفر ” و بحلول نهاية المسلسل كان (إيلين باين) هو الشخص الوحيد الذي ظهر في القائمة والذي ربما لا يزال على قيد الحياة حيث تقاعدت الشخصية عندما اضطر الممثل “ويلكو جونسون” إلى الانسحاب لأسباب صحية.
  • نيرون الإمبراطور الروماني كان الملهم الرئيسي وراء شخصية إيريس تارجيريان الثاني (“الملك المجنون”) الذي هدد بحرق كينجز لاندنج على الأرض و قتل سكان العاصمة البالغ عددهم خمسة ملايين نسمة.
  • كشفت “لينا هيدي” أنها صورت مشهد و فيه (سيرسي) تعاني من إجهاض في الموسم الأخير لكن تم قطعه في النهاية.
  • في الحلقة الأولى من مسلسل صراع العروش تدخل ( دينيريس ) في حمام ساخن بالبخار و لا تندثر أو تحترق من الحرارة و قدم هذا أول تلميح في السلسلة بأنها مقاومة للحريق .
  • في الروايات يعتبر العرش الحديدي عملاقًا يبلغ ارتفاعه 12 متر و مصنوع من 1000 سيف ملحومين معًا و وفقًا للمؤلف “جورج آر.مارتن” فإن القاعة الكبرى المحيطة به بحجم كاتدرائية القديس بطرس في مدينة “الفاتيكان” و يبلغ ارتفاع المقعد 6 أمتار فوق سطح الأرض و لا يمكن الوصول إليه إلا عن طريق مجموعة من السلالم بحيث يخاطب الملك أو الملكة الأشخاص في الأسفل من مسافة 12 متر و اعترف “مارتن” أن هذا كان غير عملي للغاية و أقل دراماتيكية بالنسبة للمسلسل لذلك قاموا بتقليص حجمه إلى عرش أصغر بكثير مصنوع من 200 سيف على الأكثر و الشخص الذي يجلس عليه على مستوى نظر الجمهور تقريبًا و الشخصيات الوحيدة التي يمكن رؤيتها جالسة عليه هي (نيد ستارك و جوفرى باراثيون و سيرسي لانيستر و تايوين لانيستر و تومين باراثيون و جايمي لانيستر و إيريز الثانى او الملك المجنون ) و يظهر الاثنان الأخيران جالسين عليه فقط في ذكريات الماضي خلال رؤى بران.
  • في مشهد الفلاش باك في بداية السلسلة الخامسة تخبر “ماجي الضفدع” الصغيرة (سيرسي لانيستر) أنها ستتزوج ملكًا و ستكون ملكة لفترة من الوقت و ستنجب ثلاثة أطفال سيموتون جميعًا قبلها و يحذف المسلسل نبوءة رابعة كانت موجودة فقط في الروايات بأنها سوف تختنق من يدي الأخ الصغير حيث تعتقد ( سيرسي ) أنه سيكون ( تيريون ) و مع ذلك في الموسم الأخير قتل كل من سيرسي و جيمي في انهيار صخري عندما هاجمت (دينيريس تارجيريان) كينجز لاندينج.
  • من المفترض أن السبب وراء قول ( يجريت ) لجون سنو “أنت لا تعرف شيئًا” هو أنها كانت طريقتها في وصفه بأنه أحمق لأنه في المسلسل يتخذ الكثير من القرارات التى يراها البعض بأنها سيئة و غبية مثل تجاهل نصيحة ( سانسا ستارك ) لاستعادة ” وينترفيل ” و محاولة منع ( دينيريس تارجيريان ) من استخدام تنينها لمساعدة الجيش خلال حربهم مع ملك الليل و جلب الهمج جنوب الجدار و كشفه لدينيريس هويته الحقيقية و ما إلى ذلك.
كواليس مسلسل صراع العروش
كواليس مسلسل صراع العروش

جوائز مسلسل صراع العروش

جوائز مسلسل صراع العروش

تم ترشيح مسلسل صراع العروش للعديد من الجوائز بما في ذلك ثماني ترشيحات لجوائز جولدن جلوب (فوز واحد) و عشر جوائز نقابة الكتاب الأمريكية و ثماني جوائز نقابة المنتجين الأمريكية (فوز واحد) و عشرة جوائز مديرين نقابة أمريكا (فوزان) و ثماني جوائز نقابة مديري الفنون (خمسة انتصارات) و أربعة و ثلاثون جائزة شتيرن (ستة انتصارات) و أربعة عشر جائزة ساتلايت (ثلاثة انتصارات) و جائزة بيبودي (فوز واحد) كما تلقت السلسلة 164 ترشيحًا لجائزة برايم تايم إيمي أوردس بما في ذلك ثمانية ترشيحات متتالية لسلسلة الدراما المتميزة بإجمالي 59 فوزًا.

و يعتبر “بيتر دينكلاج” هو العضو الأكثر ترشيحًا و حصولا على الجوائز في فريق التمثيل مع التكريم مثل جائزة إيمى وجائزة جولدن جلوب لأفضل ممثل مساعد في مسلسل و هو أيضًا العضو الوحيد في فريق التمثيل الذي حصل على جائزة إيمي بالإضافة إلى ذلك تلقى أعضاء فريق التمثيل “لينا هيدي و إميليا كلارك و كيت هارينجتون و مايسي ويليامز و نيكولاى كوستر-فالداو و ألفي ألين و صوفي تيرنر و جويندولين كريستي و كاريس فان هوتين و ديانا ريج و ماكس فون سيدو ترشيحات لجائزة إيمي عن أدائهم.

شارك الموضوع

عمرو عادل

فى الحياة الواقعيه مهندس ميكانيكا قوى اما فى الحياه الافتراضيه فباحث و كاتب و مدير الموقع دا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *