فيلم كيل بيل

عمل فنى أنتج عام 2003 للمخرج الشهير كوينتن تارانتينو يظهر من خلاله قصة عن مفهوم الانتقام التسلسلى التى ربما قد تكون أستهلكت مرارا فى أفلام سابقه أبرزها الكونت دى مونت كريستو الا انه يقدمها للمشاهد فى اطار مختلف و فريد من نوعه يجعلك تشعر خلال مشاهدتك أحداث الفيلم بأنك تقرأ مجلة للقصص المصورة أكثر منه عمل سينمائى و الذى تدور احداثه فى خمسة فصول يظهر فيها تارانتينو من خلال رحلة البطلة فى تنفيذ انتقامها أن عالم الجريمة ربما قد يكون واحدا فى كل مكان الا أنه مختلف من ناحية الشكل و الأساليب بحسب طبيعة البيئة نفسها سواء كان مجتمع غربي أو أسيوي و يتخلل الفيلم العديد من المشاهد القتالية التى تقوم فيه امرأة بهزيمة مجموعة ضخمة من الرجال فى نزال مثير يبرز فيه فنون الدفاع عن النفس و حركاته الأسطوريه من قفز و سير على الهواء مع اظهار أدابيات تلك الرياضات القتالية و قواعدها كنوع من التكريم لأفلام الساموراي اليابانية القديمة كما يحتوى الفيلم على جرعة كبيرة من العنف ممثلة فى قطع الرؤوس و بتر الأطراف و التى رغم وحشيتها الا انك تشعر انه عنف كارتونى تقبل على مشاهدته و هى عناصر ساهمت بشكل كبير فى نجاح الفيلم سواء كان فى شباك التذاكر او باشادات من النقاد و جعل المشاهدين متشوقين لاستكمال باقى ملحمة أقتل بيل الانتقامية فى جزأها الثانى و التى لم يختلف نجاحه كثيرا عن نجاح الجزء الأول منه سواء كان جماهيريا أو نقديا .

القصه

تبدء احداث الفيلم بامرأة ” إيما ثيرمان ” و هى ترتدي فستان زفاف و ترقد مصابة في كنيسة صغيرة في “إل باسو” بولاية “تكساس” بعد أن تعرضت للهجوم هى و زوجها و الحاضرين من قبل فرقة اغتيال تتبع منظمة تسمى “الأفاعى المميتة” و بعدها يطلق عليها زعيمهم ” بيل ” النار بعد أن تخبره بأنها حامل بطفلة و بعد أربع سنوات نجد أن “العروس” قد نجت من الهجوم و تذهب الى منزل ” فيرنيتا جرين ” التى كانت أحد اعضاء فرقة الاغتيال للانتقام منها و التي تم حلها منذ ذلك الحين حيث وجدت أن ” فيرنيتا” تعيش حياة أسرية عادية في الضواحي و بمجرد ان تلاقى الاثنان ينخرطون سويا في شجار بالسكاكين يتوقف عندما تصل “نيكي” ابنة “فيرنيتا” الصغيرة إلى المنزل قادمة من المدرسة و توافق “العروس” على لقاء “فيرنيتا” ليلاً لتسوية الأمر و لكن عندما تحاول “فيرنيتا” إطلاق النار عليها بمسدس مخبأ في علبة من الحبوب تلقي “العروس” سكينًا في صدر “فيرنيتا” يسفر عن مقتلها و تشهد الطفلة “نيكي” قتل أمها و تقدم لها العروس فرصة للانتقام منها لموت والدتها عندما تكبر إذا اختارت أن تفعل ذلك.

ثم يعود الفيلم الى الماضى بفلاش باك قبل أربع سنوات حيث تحقق الشرطة في تلك المذبحة التى حدثت فى الكنيسه و يكتشف الظابط المكلف بالتحقيق أن “العروس” على قيد الحياة لكنها في غيبوبة لتنقل الى المستشفى الفور و خلال وجودها تحاول احد عضوات فرقة الاغتيالات ” ايلى درايفر ” اغتيال العروس عن طريق حقنة مميتة لكن “بيل” يتصل بها و يجهض المهمة في اللحظة الأخيرة معتبراً أنه من العار قتل “العروس” بذلك الشكل و بعد أربع سنوات تستيقظ من غيبوبتها التي دامت أربع سنوات و تشعر بالرعب عندما تكتشفت أنها لم تعد حاملا و تقتل رجلاً حاول اغتصابها و عاملاً في مستشفى كان يبيع جسدها عندما كانت في غيبوبة ثم تأخذ شاحنة عامل المستشفى و تختفى .

و تقرر “العروس” قتل “بيل” و باقى أعضاء الأفاعي المميتة و اختارت هدفها الأول و هى “أورين إيشي ” زعيمة المافيا اليابانية فى “طوكيو” و تسافر “العروس” إلى “أوكيناوا” فى “اليابان” للحصول على سيف من صانع السيوف الأسطوري “هاتوري هانزو” الذي أقسم على عدم تشكيل سيف مرة أخرى و بعد أن علم أن هدفها هو قتل تلميذه السابق “بيل” يرضخ و يصنع أفضل سيف له و يقدمه لها .

و تتعقب “العروس” زعيمة المافيا ” أورين ” إلى أحد المطاعم فى ” طوكيو ” و تقوم ببتر ذراع مساعدتها ” صوفى ” و تهزم رجالها أفراد ” عصابة 88 ” فى مشاهد قتالية اسطوريه و تقتل حارسها الشخصى و تحدث مبارزة بين ” العروس ” و ” أورى ” في حديقة المطعم و تنجح فى قتلها و تقوم بقطع الجزء العلوي من رأسها و بعد تعذيب “صوفي” للحصول على معلومات حول “بيل” و الأفاعي القاتلة الأخرى تتركها “العروس” على قيد الحياة و بينما كانت في طريقها لقتل هدفها الثاني “فيرنيتا” كما حدث فى أول الفيلم يعثر “بيل” على “صوفي” و يسألها عما إذا كانت “العروس” تعلم أن ابنتها على قيد الحياة و ينتهى الفيلم بنهاية تشويقية للجزء الثانى .

أقرأ أيضا : القلب الشجاع ( 1995 ) – Braveheart

أبطال العمل

إيما ثورمان العروس
دافيد كارادين بيل
داريل هانا ايلى درايفر
مايكل مادسين باد
لوسى لو أورين إيشى

الجوائز

ترشح الفيلم الى خمس جوائز ” بافتا ” اضافة الى فوزه بـ 29 جائزة أخرى متنوعه .

ما وراء الكاميرا

  • كان المخرج “كوينتين تارانتينو” ينوي في الأصل أن يكون دور ” أورين ايشى ” من أداء ممثلة يابانيه و لكن قبل أن يبدأ التصوير رأى اداء الممثلة ” لوسى لو ” فى فيلم Shanghai Noon (2000) فقام على الفور بتغيير خلفية ” أورين ” إلى صينيه يابانيه أمريكيه حتى تتمكن ” لو ” من أداء تلك الشخصيه .
  • عندما كانت الممثله “شياكي كورياما” (جوجو) تصور المشهد الذى تقذف فيه الكرة بسلسلة صدمت بطريق الخطأ “كوينتين تارانتينو” على رأسه و هو يقف بجانب الكاميرا.
  • في بداية مشهد القتال فى ” أقتل بيل ” بين ” أورين ” و ” العروس ” و بعد أن تقول ” أورين ” باللغة اليابانية “أتمنى أن تحفظى طاقتك و إذا لم تفعلى فقد لا تدوم خمس دقائق ” كان بالفعل مشهدا استمر أربع دقائق و تسع و خمسون ثانية بداية من الوقت الذي تخطو فيه للأمام و إشارات الموسيقى حتى الضربة القاتلة للمبارزة.
  • الزي الأصفر للعروس مستوحى من الزي الذي ارتداه “بروس لي” في فيلمه الأخير ، لعبة الموت (1978) Game of Death.
  • تم تصوير اللقطة التى قامت فيه ” العروس ” بشطر كرة البيسبول إلى نصفين بسيف الساموراي بشكل حقيقي حيث قامت بادائه ” زوى بيل ” مؤدية المشاهد الخطرة للممثلة ” إيما ثورمان ” .
  • وفقًا للمخرج ” كوينتن تارانتينو ” و “إيما ثورمان ” فقد بدأت فكرة عمل فيلم ” أقتل بيل ” أثناء تصوير فيلم Pulp Fiction (1994) حيث بدأ الاثنان الحديث عن أنواع الأفلام التي يودان القيام بها و قال “كوينتين” إنه يود القيام بأفلام الكونج فو بأسلوب السبعينيات .
  • يُعرف التصوير الفوتوغرافي بالأبيض والأسود في مشهد قتال ” عصابة 88 ” بأنه تكريم للبث التلفزيوني الأمريكي لأفلام الكونج فو في السبعينيات و الثمانينيات الذى كان يستخدم تلك الحيله و قد تم استخدام الأبيض و الأسود ( و كذلك الأسود والأحمر ) لتخفيف مشاهد الدماء و لم يتم استخدام أي تأثيرات فوتوغرافية بالأبيض و الأسود في النسخة اليابانية أما النسخة الأمريكية فقد طالبت الرقابه باتخاذ تدابير لتخفيف المشهد و الذى جعله “تارانتينو” بذلك اللونين .
  • كشف “كريستوفر ألين نيلسون” الذي عمل في المؤثرات الخاصة بفيلم ” أقتل بيل ” في مقابلة أنه تم استخدام أكثر من أربعمائة وخمسين جالونًا من الدم المزيف في الجزأين .
  • على الرغم من عدم نطق اسم ” العروس ” الحقيقى طوال الفيلم الا أنه يمكن التعرف عليه من خلال وضعه على تذاكر طائرتها إلى “أوكيناوا” و “طوكيو” .
  • أجل “كوينتين تارانتينو” بدء الإنتاج فى فيلم ” أقتل بيل ” لأن “إيما ثورمان” كانت حاملاً.
  • تم استخدام ما يقرب من 60 ألف دولار من ميزانية الفيلم على السيوف وملحقاته.
  • بينما كان “كوينتين تارانتينو” يغادر “اليابان” بعد استكشاف المواقع التى سيصور بها و تأمين الاستوديوهات سمع فرقة الفتيات “The 5،6،7،8’s” و هي تعزف على مكبرات الصوت في احد المتاجر و كان مفتونًا بالموسيقى لدرجة أنه سأل احد الموظفين عن تلك الفرقة وعندما أجابه توسل اليه “تارانتينو” الذي لم يكن لديه الوقت الكافي للذهاب إلى متجر الموسيقى للحصول على قرصهم المضغوط من الموظف أن يشترى نسخة له و أخذها الى منزله و استمع اليها و وقع على الفور مع الفرقة للغناء فى احد مشاهد الفيلم .
  • تم ترشيح “جاك نيكلسون” و “كيرت راسل” و “ميكي رورك” و “بيرت رينولدز” و ” كيفن كوستنر ” للعب دور “بيل” .
  • كشف “كوينتين تارانتينو” في مقابلة أن الموسيقى المستخدمة في ” أقتل بيل ” كانت كلها من أفلام أخرى.
  • استغرق الأمر ست سنوات لكتابة السيناريو بأكمله قبل أن يتم تقسيمه إلى جزأين و كان طول المسودة الأصلية حوالي مائتين و عشرين صفحة.
  • عندما تصل “العروس” إلى مطار “طوكيو” تمشي أمام إعلان عن سجائر شركة “ريد آبل” و هي “علامة تجارية ” من نبت خيال المخرج ” كوينتن تارانتينو ” و التى غالبا ما تُشاهد في أفلامه.
  • أثناء تصوير الفيلم و فى الغالب عندما كان الممثلين ينتهون من اداء مشاهدهم كان يتحول وجههم الى الكاميرا و يصيحون ” مرحبا .. سالى ” حيث كانت تلك رسالة موجهة الى مهندسة المونتاج ” سالى مينكى ” التى كانت سوف تتسلم تلك المشاهد فور الانتهاء منها .
  • استغرق تصوير مشاهد القتال فى مطعم منزل الأوراق الزرقاء ثمانية أسابيع و هى نفس المدة التى استغرقها ” تارانتينو ” فى تصوير فيلم Pulp Fiction (1994) .
  • اعترف “كوينتين تارانتينو” في محادثته مع المخرج الهندي “أنوراج كاشياب ” بأن مشاهد الرسوم المتحركة الشهيرة في فيلم ” أقتل بيل ” مستوحى من الفيلم الهندي التاميلى Aalavandhan (2001) بطولة “كمال حسن” حيث نُقل عن “تارانتينو” قوله “نعم .. شاهدت فيلم القاتل المتسلسل الهندي هذا الذي أظهر العنف كرسوم متحركة”.
  • أصيبت ” زوى بيل ” مؤدية المشاهد الخطرة للممثله ” إيما ثورمان ” فى ظهرها أثناء عملها في ” أقتل بيل ” لكنها لم تذكر ذلك خوفًا من استبدالها.
  • أثار المقطع الدعائي الأصلي لهذا الفيلم و على الرغم من عدم وجود إراقة دماء فعلية حفيظة الرقابة الامريكيه و ذلك من مشهد ملابس العروس الملطخة بالدماء.
  • أشار “تارانتينو” إلى أن مشهد الشاشة المنقسمة حيث توشك ” إيل درايفر ” (داريل هانا) على دخول غرفة “العروس” (إيما ثورمان) فى المستشفى و قتلها كان تحية منه للمخرج “بريان دي بالما” .
  • كانت هناك تكهنات بين المعجبين بالفيلم بأن السبب وراء قسم ” هاتورى هانزو ” بعدم “فعل شيء يقتل” مرة أخرى كانت بسبب خداع “بيل” له و الذى أقنعه بصناعة السيوف تحت ستار الهدايا أو اعذار بريئة آخرى الا انها كانت في الواقع ستستخدم كجزء من ترسانة أسلحة الجماعة لاغتيال الأشخاص مقابل المال و عندما اكتشف “هانزو” الدوافع الحقيقية لبيل شعر بالاشمئزاز و الذهول من ذلك و فر إلى “أوكيناوا” و أقسم قسم الدم على عدم صناعة السيوف مجددا الا انه تراجع و صنع السيف للعروس كطريقة للتكفير عن استخدام إبداعاته من قبل أولئك الذين سوف يغتالون الناس من أجل المال.
  • لإغراء المصور “روبرت ريتشاردسون” للعمل في الفيلم أرسل “كوينتين تارانتينو” السيناريو إلى منزله في عيد الحب عام 2002 جنبًا إلى جنب مع باقة من الورود.
  • قال “تارانتينو” إنه لو كان “بروس لي” لا يزال على قيد الحياة لكان قد طُلب منه الظهور في فيلم ” أقتل بيل “.
  • كانت ” إيما ثورمان ” هى المرشحة الأساسية و الوحيدة للعب دور ” العروس ” .
  • لعب الممثل “شينيتشي شيبا ” الذي يلعب دور صانع السيف “هاتوري هانزو” شخصية تحمل الاسم نفسه في مسلسل تلفزيوني ياباني شهير Shadow Warriors (1980) حيث كان يقوم بدور لاعب نينجا فى “اليابان” الإقطاعية.
  • يُطلق على شخصية “مايكل مادسن” اسم “بود” تقديراً لـ “بود بوتيتشر ” أحد المخرجين المفضلين لدى “كوينتين تارانتينو” .
  • مدخل نفق المرور في “طوكيو” هو في الواقع مدخل نفق الشارع الثاني في مدينة “لوس أنجلوس” و تم إضافة إشارات مرور يابانية اليه ليبدو كما و لو أنه فى ” اليابان “.
  • يوجد على جدار مطعم ” منزل الأوراق الزرقاء” الحرفان Q و U و هما يشيران إلى الأحرف الأولى للمخرج ” كوينتن تارانتينو ” و الممثلة ” إيما ثورمان ” .
  • أثناء الإنتاج كتب ” كوينتن تارانتينو ” مشاهد جديدة أثناء التصوير و بالتالي جمع كميات هائلة من اللقطات و المشاهد .
  • الممثل ” دافيد كارداين ” الذى قام بدور ” بيل ” لم يشاهد أبدا طوال الفيلم سوى يديه فقط فى المشهد الافتتاحى حيث كان يسمع صوته فقط فى باقى مشاهده .
  • خلال تسلسل الرسوم المتحركة الذي يشرح قصة ” أورين إيشى ” ترى بإيجاز أن والدها كان يحمل رتبة رقيب أول في الجيش الأمريكي.
  • من الممكن أن تكون فكرة فيلم ” أقتل بيل ” مستوحاة من The Bride Wore Black (1968) الذى تدور قصته حول امرأة تنتقم من خمسة رجال أطلقوا النار لقتل زوجها بالصدفة بعد حفل الزفاف مباشرة و الذى يحدث في الكنيسة و تقوم المرأة بإعداد قائمة اسماء للانتقام بمجرد أن تعرف هويات الرجال المتورطين.
  • تم التكهن بأن مسلسل ” Xena: Warrior Princess (1995) يعتبر واحد من الاعمال الدرامية التى ألهمت ” كوينتن تارانتينو ” لذلك الفيلم حيث اعترف انه من معجبى ذلك المسلسل من ناحية رواية القصص و روعة خلفية “زينا” الدرامية.
  • لقب “العروس” عندما كانت عضوًا في فرقة اغتيال الأفعى القاتلة كان “بلاك مامبا” و هو أحد أخطر الثعابين البرية في العالم.
  • على الرغم من عدم ذكر عمر ” أورين ايشى ” مطلقًا الا انه يمكن الاستنتاج أنها تبلغ من العمر تسعة و عشرين أو ثلاثين عاما حيث ذكرت “العروس” أنها كانت في الخامسة و العشرين من عمرها عندما شاركت في محاولة قتلها أثناء زفافها و بعد مر أربع سنوات حتى لقائها مجددا .
  • عندما وقفت “العروس” و حولها أشلاء و جثث عصابة 88 كان من بينهم المخرج ” كوينتن تارانتينو ” و هو مقنع .
  • وفقًا للممثل “ديفيد كارادين” كان الرجل في فيلم الرسوم المتحركة الفلاش باك الذي قتل والد ” أورين إيشى ” هو “بيل” عندما كان صغير السن .
  • في المراحل الأولى من التصوير كان من المفترض أن يتم قطع رأس ” أورين إيشى ” في نهاية معركتها مع ” العروس ” و لكن تم تغييره لأنها لم تكن لتعلم أبدًا أن سيف “العروس” كان من صناعة ” هاتورى هانزو” لو تم قطع رأسها.
  • عدد القتلى الذين كانوا فى الفيلم 95 شخصا .
  • “جولي دريفوس” التى جسدت شخصية ” صوفى ” تتحدث ثلاث لغات مختلفة في الفيلم و هى اليابانية بطلاقة حتى النهاية و الفرنسية و هى لغتها الأصليه و الإنجليزية عندما تتحدث إلى “بيل” و في الحياة الواقعية تتقن “جولي دريفوس” ثلاث لغات بالفعل .
  • ينادى “بيل” ” العروس ” باسمها الأخير ” كيدو ” في المشهد الافتتاحي للفيلم و هو مصطلح يعنى ” صغيرتى ” و ظن الجمهور انه كان يناديها لمجرد الملاطفة و لكنه اكتشف لاحقا انه كان بالفعل اسم عائلتها بعد ان عرفت هويتها فى الجزء الثانى باسم ” بياتريكس كيدو ” .
  • في الأصل أراد “كوينتين تارانتينو” من “مايكل مادسن” أن يلعب دور “جوني مو” و مع ذلك قرر أن “مادسن” سيكون أفضل فى دور شقيق “بيل ” لذلك جعله يلعب دور “بود” بدلاً من ذلك.

بوكس أوفيس

بلغت تكلفة الفيلم 30 مليون دولار و حقق ارباح تجاوزت 181 مليون دولار .

شارك الموضوع

عمرو عادل

فى الحياة الواقعيه مهندس ميكانيكا قوى اما فى الحياه الافتراضيه فباحث و كاتب و مدير الموقع دا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *